نريد جميعاً تربية أطفال مسؤولين وننسي أو نتغافل أننا المسئولين إذا حدث العكس فالأمر يحتاج لكثير من الجهد والتركيز فللتربية أصول ونحن المسئولين عن الإلتزام بعدة أساليب نتمكن من خلالها من تربية طفل مسؤول.

 

ربما تكون قد فكرت مسبقًا بامتلاك حيوان لك أو لأطفالك أو أنك تمتلك بالفعل حيوانًا أليفًا فالعلاقة بين الإنسان والحيوانات الأليف تكافليّة إذ يمنح الطرفان المتعة لبعضهم.

 

لم تفرض التكنولوجيا نفسها على الكبار فقط بل كان للأطفال النصيب الأكبر من ذلك أيضًا فقد أصبح الأطفال من هذا الجيل يقضون أوقاتًا طويلة أمام شاشات هواتفهم الأمر الذي جعل الآباء والأمهات يقعون في حيرة أمام إيجاد شيء ممتع ومفيد وبعيد عن التكنولوجيا لأطفالهم لكن لا بأس فالأمر حقًا يستحق بعض المحاولة منك.

 

اللامبالاة سلوك يشيرلعدم الاكتراث أو الاهتمام وبالتالي تنعدم الاستجابة ويبدو الطفل اللامبالي بارداً أو على الأقل غير متحمّس لأن المخّ في حالة اللامبالاة يعطل الإحساس والشعور، إنه سلوك مدمر وبداية سلسلة من المتاعب بإمكانك تجنبها متي عرفت أسباب لامبالاة الطفل وكيفية التعامل معه.

 

نريد جميعًا الحفاظ على أمان وسلامة أطفالنا ومساعدتهم على العيش بأفضل صورة بدون أي تشوهات أو آلام. لهذا علينا معرفة كيفية منع الأسباب الرئيسية لإصابة الأطفال بالحروق في المنزل.

 

من الأمور المحيرة للعديد من الأمهات والآباء، هل على الأبناء الصغار المشاركة في الأعمال المنزلية أم لا؟ حيث قد يعتبر البعض أن مشاركتهم عبء على طفولتهم قد يضر بهم، في الحقيقة أن مشاركة الأبناء في أعمال المنزل قد يكون مفيد لهم لما له من بعد نفسي وإجتماعي.

 

يميل الأطفال بفطرتهم إلى القصة، لأنها تتضمن تلك المثيرات الباعثة على تشكيل سلوكهم وتكوين شخصيتهم.

 

بعيدًا عن روتينه وغرفته وسريره الذي إعتاده، حيث التعليمات والتوجيهات الدائمة، يصبح المبيت خارج المنزل رغبة ملحة لدي الأبناء وعلي الأباء أن يرضخوا لها ما بين سلبيات وإيجابيات.