هو القصر الإمبراطوري النمساوي السابق والمؤلف من 1,441 غرفة من روكوكو وهو مصيف صيفي في فيينا بالنمسا وأحد المعالم الأثرية والثقافية الأكثر أهمية في البلاد حيث يعتبر منذ الستينات أحد أشهر معالم فيينا السياحية وأجملها.

 

من أقدم هذه الحمامات بمصر شيده السلطان الأشرف أبو النصر سيف الدين إينال العلائى الظاهرى وهو من سلاطين المماليك البرجية الشركسية والعلائى فى لقبه نسبة للخواجا علاء الدين على التاجر الذى باعه للسلطان برقوق أما كلمة إينال فأصلها شركسى وتعنى شعاع القمر.

 

اختار محمد علي باشا مكاناً بعيداً ليبنى لنفسه قصراً يرتاح به بمنأي عن ضوضاء العاصمة وضجيج الحكم وكانت تلك بداية شبرا الخيمة، شهد القصر أحداثاً تاريخية هامة في تاريخ مصر الحديثة فهو في حد ذاته تحفة معمارية نادرة علي مستوي العالم إذ جمع في عمارته وفنونه بين العالمين الغربي والإسلامي ويبلغ عمره الآن أكثر من 200 عام.

 

أمرت بإنشاء هذا الجامع المُبارك الفقيرة إلى الله الحاجة إلى بيت الله الزائرة قبر رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام، الستر الرفيع حدق المعروفة بست مسكة الناصرية في شهور سنة 740" تلك هي الكلمات التي ستقرأها عند دخولك مسجد الست مسكة في شارع سوق مسكة المتفرع من شارع الناصرية بحي السيدة زينب بالقاهرة وقد شُيد عام 1339م.

تزخر مصر بكثير من الكنوز الطبيعية يظل أشهرها المحميات الطبيعية والتي تتميز فضلاً عن تكوينها الجيولوجي وغناها بالكائنات من حيوانات ونباتات بالحقب التاريخية التي عاصرتها وأرخت لها، من تلك المحميات الغابة المتحجرة والتي تم إعلانها محمية طبيعية بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء عام 1989.

 

تحتضن الجغرافيا بتفاصيلها الصلبة فى قلبها الصخرى حكايات الحياة والموت والحزن والألم والسعادة في لحظات تسجل تاريخاً فى قلب الصخر، إنه كهف روميل القابع في سكون بداخل قبو فى الجبل الشمالى الشرقى لمدينة مرسى مطروح بحوالى 5 كيلومترات.

 

في الفناء الخاص بالقصر الفخم، تجد نافورة مبهجة تسمع دقات قلبيهما أثناء دورانهما معاً فى صمت أبلغ من مئات قصائد الحب فى مشهد من المشاهد الرومانسية من فيلم نهر الحب ليشهد المكان علي رقصة الحياة، 

 

"أيها الوارد إلى هذا السبيل اشرب ماء زلالاً به يُشفى العليل الله تعالى يرحم من كان على اسمها هذا السبيل" كلمات منقوشة على واجهة سبيل رقية دودو الواقع في شارع سوق السلاح أحد أشهر شوارع القاهرة التاريخية الزاخر بالآثار الإسلامية، هل تعرفه؟